كانت هناك فتاة اسمها راما وكان عمرها 21 سنة و كانت متسوجة برجل اسمه مايك و قد كان مايك شرطيا ولكنه كان يضرب راما دائما بلا سبب وكانت راما تشتكي عليه دائما و قد كان اصدقاء مايك يلغونن الشكوة التي كانت تقدمها فذات مرة كان سوق يقتلها فاخذت السكين و قتلته و سجنت و بعد عدة اشهر اطلقوا صراحها لكنه كان في قدمها سوار او قيد يطلق انذارا اذا خرجت من المنزل و كانت تحصل معها امور غريبة للغاية قد كانت تؤلمها و تكاد تقتلها وبعد مدة اكتشقفت ان من كان يؤذيها هو روح او شبح زوجها وقد كان يحاول قتلها و قالت راما : مايك ان كنت تسمعني اقتلني هاذا يكفي وبعدها لم يقترب مايك منها و ذات مرة اتصل عليها صديقها و جاء اليها لكن راما لم ترضى بان يدخل كي لا يقتله مايك و في النهاية وافقت على ادخالهوهجم مايك عليه وقتلت ودخل احد اصدقاء مايك في العمل واخذ يبحث عن صديق راما واخذت راما تبحث عن مكان تخبئ صديقها فيه هوجدت مخبا تحت ارض الطابق الثاني وخباته فيه واخذ الشرطي يبحث و لم يجد صديقها ونزلوا الى الطابق الاول وكان الشرطي يتحث مع راما و فجاة سقطة جثة صديقها من السقف وقيد راما بالقيود وهجم مايك عليهما وبدا المنزل يحترق وفك السوار الذي كان بقدم راما و قال له الشرطي : اهربي و ركضت راما وظن الجميع بانها ماتت في الحريق ثم هربت الى فرنسا و عاشت هناك حياة عادية
النهاية
منقول منتتد نجمة الاحلام