نجمة الاحلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نجمة الاحلام

هنا سوف تجد كل ما تحلم به
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حلم مخيف وحب عجيب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
admin


عدد المساهمات : 727
تاريخ التسجيل : 01/03/2012
العمر : 26
الموقع : نجمة الاحلام

حلم مخيف وحب عجيب Empty
مُساهمةموضوع: حلم مخيف وحب عجيب   حلم مخيف وحب عجيب I_icon_minitimeالجمعة مارس 02, 2012 12:26 am

افقت من نومى وانا اضحك على ما حدث منى واحلامى الغريبة دخلت اخذ حمامى وخرجت واذا( بامى ) امامى تنظر الى وبسمتها فى وجهها وتقولى لي صباح الخير يا ابنى انت نمت كتير وكمان اتاخرت على شغلك يلا الفطار جاهز نظرت الى ساعة الحائط وجدتها تقرب على التاسعة والنصف كنت ساشرب فنجان الشاى وجدت نفسى متاخر عن العمل نصف ساعة نزلت على سلم البيت وانا اجرى مسرعا كى الحق امضائى وسط الموظفين نزلت الى الشارع اوقفت تاكسى كلعادة وركبت السيارة وانا اقول لة بسرعة (يا سطى) واخذ بى فى مكان لم اعرفه ولم ادخله من قبل لا بسيارة ولا حتى على رجلى واخذ السواق يسوق بسرعة رهيب حتى احسست انى اقتربت من السماء من سرعة السيارة الرهيب واذا بة يقف امام مكان وكانة( قلعة مهجوره) نظرت اليها عندما وقف السواق ما هذة (القلعة) اتامل فيها وفى جدرنها المتاكلة واشجارها المتشعبة واسورها العالية كانى رايتها من قبل فعلا انى رايتها انها قلعت( الكونت دراكولا) رايتها فى فيلم (مصاص الدماء) يااللهى رجعتى الى السيارة بسرعة واصرخ هيا بنا من هذا المكان قبل انت تحل علينا اللعنة واذا بشئ من خلفى يلحقنى كاد ان يلحقنى ركبت من باب السيارة ونزلت من باب اخر قبل ان يلحقى بى ولم انظر خلفى واذا بيده تضرب ظهرى ويمسك بى ويقول لى بصوت عالى( انت رايح فين هات الاجارة) يا( استاذ) هو (دخول الحمام زى خروجة ) ضحكت كثيرا واضح انى اتخيل وخيالى لم يفرقنى اعطيتة مالة وذهبت الى عملى وجدت عمى (عثمان )على باب (المصلحة الحكومية) القيت علية تحية الاسلام فرد عليا وقال لى( انت فين ) يااستاذ( تامر) المدير بيسال عليك قولت لة( راحت عليا نومة) قالى (اطلع استلق وعدك) منة طلعت على سلم المصلحة القديم ولسة هو زى ما هو انة يشبة (مديرى) قديم مثلة وانا ارتجف خوفا من كلاماتة اللى اعتاد علية دائما صباحا و قدماى لم تسعدنى على الطلوع على هذا السلم القديم وانا اتسكع (يمين وشمال) وانظر الى درجات السلم ما هذا ماذا يحدث بى ما هذا اليوم المشؤم وانا فى اشد غضبى خوفا من( مديرى) ومن تفهاتة على هذا الصباح وارفع بوجهى لكى ارى امامى واذا بالانسة (حنان) امامى وتقولى بصوتها( الناعم الجذاب وشعرها الذى يضربة الهوا وبسمتها اللى تجذبنى دائما نحوها) وتقولى لي وشفتها مبتسمة( صباح الخير) وانا من ضيقتى عند طلوع السلم كانى اولا مرة اطلع علية ارد علية وكانى لم يحدث لى شئ اننى عندما ارى هذة (الفتاة) لم اعرف ماذا يحدث لى تتغير الدنيا من حولى ذهبت وانا انظر الية كانى اولا مرة ارها وارى (جمالها الجذاب وهدوئها الساكن فى نظرتها) وصلت طلوعى على السلم امامى طرقة طويلة بها غرف يمينا ويسارا وانا امشى انظر هنا وهناك واقول لااصدقاء( صباح الخير صباح الخير) كل يوم على هذا الصبح حتى اصل الى مكتبى قبل انا اصل الى مكتبى ذهبت الى غرفة( المدير العام) لهذة المصلحة اطرق بابة بكل بساطة يرد عليا ادخل تقدمت بالدخول نحوة واهمس واقول (يارب استرها) واذ هو يصرخ بى انت كل يوم يااستاذ( تامر) بتتاخر لية احنا هنا في عمل فية انضباط كان ردى علية بصوت منخفض انا (اسف) لم يتكرر هذا ثانيتا قالى لى (كل يوم كدة كل يوم كدة )وانت زى ما انت همستى فى بالى هو دة( كلامة كل يوم كدة اكيد مراتة ضربتة علقة) وضحكت بهدوء ونظر ليا ويرفع (حاجب عن حاجب) اية اللى بيضحكك يا استاذ هو انا كلامى بيضحك طيب انت محول على (النائب العام) وهيتحقق معك على الاستهتار بتاعك دة قولت لة مفيش يا( فندم) قالى( يا انا يا انت) فى (المصلحة) دى قالى اتفضل روح على مكتبك رجعت بظهرى نحو الباب وانا الخوف متملكنى من هذا الظالم وفتحت الباب وخرجت من( المكتب) وانا متوجة اللى( مكتبى) الذى يبعد عن( مكتبة) بعداة خطوات فتحت الباب وجلست على( مكتبى )وابحث عن العمل المتاخر عندى واذ ارى شئ (غريب) ماهو لم اعرفة قمت انظر من الشباك لم اجد شئ قولت انى مرهق جدا ولم ائاخذ رحتى فى( النوم )فانى فعلا مرهق. ظهر ذلك الشئ من جديد هذة المرة لم احلم انى اسمع اصوات كثيرة( النجدة النجدة) صديقى يدقى عليا( بابى) ويقولى لى شئ غريب ظهر لنا من تحت اسوار المصلحة لة (اجنحة مثل طائر الخفاش ولة انياب مثل انياب الذئب) يالهو من وحش غريب رميت باروقى من على مكتبى وبقلم من يدى وافر هاربا قبل انى يمسك بى وانا اجرى فى هذة الطرقة الطويلة وصديقى بجوارى يقولى لى اسرع بسرعة ليس لدينا وقت انة يلاحقنا احذر انة خلفك وقعت على( الارض) قبل انى يمسك بى انه اخذ صديقى (باسم) انادى علية (باسم باسم) ارجع لى صديقى ايها الاحمق انا مكانة خذنى انا انت تردنى انت الشئ الذى اراة فى (منامى) انت لم تريدة نظر الى وكانة يقول لى دورك لم ياتى بعد اسرعت وراة لكن هو اسرع منى واقوى منى واذا بالانسة (حنان) تقولى لى لا تخاف على صديقك من هذا الوحش نظرت اليها وهى تقول هذا الكلمات اعطتنى الامل بان ارى( صديقى) مرة اخرة ونحن نتكلم جاء هذا الشئ مرة اخرة واخذنى بيدة ثم اخذ (حنان )وانا اضربة بكل ما لدى من قوة لكن عجزت وضعفت قوتى وطار بنا بعيد جدا فى مكان لما اعرفه انة المكان الذى رايته وانا راكب( السيارة) يالها من حقيقة لما اعرفها دخل بنا هذة القلعة من شبكها العملاق وزجاجها المكسور ويلقى بنا بجوار صديقى باسم . باسم انة بخير يا حنان انة بخير الحمد لله
نظرت الى( باسم) ماذا سيفعل بنا هذا الشئ الغريب لم اعرف ماذا يريد ولكن هذا الشى طار مرة اخرى بعيد عنا اخذ بعض الوقت كنا فى هذا الوقت بنحول الهروب والنزول من هذة (القلعة المهجور) عند النزول من سلم هذا (المكان) وجدتة اشبة بالمصلحة التى اعمل بها امسكت( حنان) بيدى وباسم خلفنا ووصلنا النزول من على السلم ظهر لنا شئ اخر يشبة عمى ( عثمان البواب) وفى يدة( فأس حادة) يمسكها بيدة وعينة كلها احمرار كانة لما يكون بشر نظرت الى عينة بكل جرئة ولم اخف منة ان كان بشر او شى اخر وفى نفسى الوقت خوفى الشديد على (حنان) تقدم باسم امامى وبكل قوة يريد هذا الشئ الهجوم بلفأس التى معة يريد ان يضرب صديقى( باسم) بها وبالفعل قام بضربة بها وقع (باسم) على الارض وهو ينزف( دما) و خوفى الشديد ان يهزمنى هذا الغريب لكن تقدمت نحوة بكل قوة واردت ان اسدد لة ضربة فى وجة لكن لما الفلح فى الضربة لانة سريع جدا فى حركتة ضربنى بيدة ووقعت على الارض بجوار (باسم) واتجه هذا الغريب نحو( حنان) ورفع بفأسة لكى يضربها لكن هذة المرة لم يفلح فى خطتة وانا واقع على الارض نظرت خلفى وجدت قطعة من الحديد مسكت بها وقمت مسرعا نحوه وسددت نحوه ضربة قاتلة واخذت (حنان) وهى تصرخ خوفا من هذا الشى واتجهنا نحو( باسم) لنسعفة ولكن ماظل (باسم)يتنفس افاق ونهض من على الارض وكانت الضربة لم تقتلة اصابتة فى كتفة الشمال لكن دمة ينزف اتجهنا الى الباب الرئيسى لدى القلعة وقمنا بفتح الابواب الكبيرة الموسودة دائما قالت (حنان) انة قديم ولم نعرف فتحة حولنا بقوة انا وباسم وهو ينزف فى دمة ووجدت الفأس متجة نحو بكل قوة انة الشى الغريب عاد مرة اخرى لما يمت يااللهى ماذ افعل هذة المرة اخذت الفأس العالقة فى الباب واتجهت نحوه و(حنان) تمنعنى تردنى ان نهرب منة بسرعة لكن لو طرقتة سيوصل فى مطردتنا لكن بكل قوة ضربتة بلفاس فى راسة هذة المرة وكان اثرها انة مات بلفعل ودمة ملئ المكان وانا اضربة جاء الينا هذا الوحش وفى يدة هذة المرة صديقتنا فى العمل( اسماء) باسم عندما راها وهى تصرخ النجدة اتجة نحو هذا الشئ وكان بيدة تراب من الارض والقى بها فى عين هذا الوحش ترك اسماء وهى تصرخ اخذها باسم بين احضانة وهو يقول لها لا تخاف سوف نفلح فى الهرب من هذا المكان وهى تصرخ بكل وقوة وهيا منهارة اخذت حنان بيدها النعامتان وهي تقولى لها لاتخافى انها البداية لما تكون النهاية انا معكى وكلنا معكى ذاد الصمت ونظرنا الى هذا الوحش ونراقبة ماذا يفعل بنا او ماذا نفعل معة كان يتحرك فى المكان بسرعة شديدة ونحن نراقبة وفى يدى الفأس وفى يد باسم القطعة المعدنية وفجئة نراى المكان يتحول من حولنا الى ساحة معركة وهذا الشئ يتحول مع هذا المكان يااللهى ما هذا ماذا سيحل بينا يااللهى ارحمنا وجدت نفسى انا و(باسم) فى ساحة المعركة و(حنان) و(اسماء) متعلقتنان فى الباب الحديد لو هزمنا هذا الشئ سوف نخرج بهم من هذا المكان ولو هزمنا سنموت جميعا نظرت الى( باسم ) ونظر الى وهمس( باسم) بكلمات لم اسمعها كانة يوجة لى شئ لما افهمة وبدات المعركة وبدئنا بتسديد الضربات والكمات بسرعة بلاشياء التى معنا لكن قد لحق بنا التعب فى مواصلت القتال واتجة هذا الشئ نحو( حنان واسماء) والمعركة لم تنتهى وفك قيدهم ويريد قتلهم لكن لم يفلح هذة المرة من فأسى والقطعة المعدنية التى فى يد باسم
وانتصرنا علية بلفعل ونجحت خطتنا وبعد هذا قالى لى (باسم) انت لم تسمعنى ماذا اقولك لك وجة لة الضربات فى عينة لانها مصدر قوتة وانا لم اسمعة فعلا واخذت( حنان) من يدها و(باسم) اخذ (اسماء) وقمنا بفتح الباب قبل ان ينهض هذا الشى من جديد وقمنا فعلا بالهرب خارج اسوار هذة القلعة قالت (حنان )انتم تعرفون اين نحنو رد باسم انا لما اعرف ظل السكون لعدة لحظات بيننا وهمست (اسماء) انا اعرف هذا المكان قولنا لها جميعا( احنا فين ) ردت وقالت انت فى العمل ياستاذ تامر كل شوية عمال تقول احنا فين احنا فى العمل وبيان عليك انك منمتش كويس جى تكمل نوم هنا وكان مكتبها ومكتب حنان وباسم بجوارى رددو الضحكات هى وباسم لكن (حنان) كنت صعبان عليها اللى انا فية بعد خروجنا من العمل قالت لى( حنان) نام كويس علشان خطرى قولت لها حسننا سافعل وكان خوفها الشديد عليا ونظرتها الامعة ارى الحب فى عينها الجميلتان وانا احبها لكن لم استطيع انا اقول لها (احبك) اخذتها وتقدمنا نحو البيت ونحن نتكلم وفى هذا الوقت اخذا (باسم )(اسماء) بيان كدة والله واعلم عزمها على الغد. بينهم حب شديد ويرد الزواج بها واخذها بلفعل الى مكان رومانسى صغير ليتناول وجبت الغداء ويتبادلون كلمات الرومانسية بينهم كان يعشقها( باسم) وكان دائما يحكى لي عنها وكانة يحكى لي قصة( قيس وليلى) وهذة القصة تتكرر ثانيا( باسم واسماء) ليتركو للتاريخ قصة حب رومانسية يا ليتنا مثلهم ولم اعجز ان اقول( للحنان) احبك اريد ان اقولها لكن شئ فى داخلى يرددنى عندما احس بها ممكن يكون الماضى الذى عشتها له اثربأن انطق هذة الكلامة لكن انا احسها واريد انا اقولها وفعلا قولتها وانا فى حياء. خوفا من رد فعلها ولكن عندما قوتلها نظرت اليها وهى مبتسمة وتقولى ليا كان نفسى اسمعها من زمان انا كمان بحبك عندما قالت هذة الكلمة ذادت جرائتى ووثقت فى نفسى من جديد واستطيع ان احب من جديد ومسكت بيدها وانا اقبلها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://thestar.forumarabia.com
 
حلم مخيف وحب عجيب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نجمة الاحلام :: الاقسام :: قصص رعب-
انتقل الى: